لازالت تقنية الذيل الطويل (Long tail) ، (Longue traîne) تجد شعبيتها الجارفة لدى مطوري شبكة الويب في إطار تهيئة المواقع لمحركات البحث سيو (SEO) .
ويأتي استخدام هذا الأسلوب بشكل مكثف بعد النتائج المرضية التي حققها على صعيد زيادة حركة مرور زوار الموقع الإلكتروني ، وتحسين ترتيب مواقع الويب على مختلف محركات البحث .
ما هي تقنية الذيل الطويل ؟
تقوم تقنية الذيل الطويل التي تعرف باللغة الإنجليزية باسم (Long tail) وتحت مسمى (Longue traîne) باللغة الفرنسية على إنشاء أكبر عدد من الكلمات المفتاحية مع عبارات أكثر تحديدا في صفحات الويب الخاصة بالموقع الإلكتروني ، وذلك من أجل زيادة فرص تموقع موقع الويب على المراتب المتقدمة لمحرك البحث من قبيل غوغل .
وتسمح هذه الطريقة الناجعة من تقليل عدد الكلمات المفتاحية المنافسة ، وتعمل من جهة أخرى على تحسين صفحات ويب الموقع الإلكتروني على صعيد الكلمات المفتاحية المحددة .
إن الفهم الصحيح وتدقيق مفهوم الذيل الطويل من شأنه مساعدة أصحاب المواقع الإلكترونية على إنجاح استراتيجية تهيئة المواقع لمحركات البحث (Search Engine Optimization) سيو (SEO) .
ما هي الكلمات المفتاحية المناسبة لطريقة الذيل الطويل ؟
يعد الصحفي الأمريكي كريس أندرسون (Chris Anderson) هو السباق إلى طرح مفهوم الذيل الطويل منذ عام2004 ، وقد سارعت شركة أمازون إلى اعتماد هذه التوصيات ، والتي حملت نتيجة مبهرة مفادها أن الكلمات الرئيسية العامة التي يكثر عليها الطلب لا تولد سوى 20% من حركة المرور ، في حين استحوذت طريقة الذيل الطويل التي تركز من جهتها على العبارات الأكثر تحديدا ، والأقل بحثا من طرف مستخدمي شبكة الإنترنت على80% من تفاعل الجمهور .
وتتكون عادة الكلمات المفتاحية لطريقة الذيل الطويل من 3 إلى 5 كلمات ، وتتميز بكونها غير مشهورة وقليلة الاستخدام ، غير أنها متلاءمة بشكل أفضل مع عمليات البحث الأكثر تحديدا .
ما هي فوائد استراتيجية الذيل الطويل (Long tail) أو (Longue traîne) في عملية تهيئة محركات البحث سيو(SEO) ؟
إن اعتماد استراتيجية الذيل الطويل (Long tail) أو () في عملية تهيئة محركات البحث سيو (SEO) من شأنه أن يجلب فوائد جمة على صعيد تطوير الموقع الإلكتروني وتحسين ترتيبه على صفحات محركات البحث .
وتظهر آثار هذا الأسلوب في تحسين ترتيب صفحات الويب من خلال استحواذ الكلمات المفتاحية لتقنية الذيل الطويل على مراتب متقدمة ، خاصة إذا عرف مطورو الويب كيف يهيئون الأرضية المناسبة للنجاح في مهمتهم عبر مجموعة من النقط الأساسية :
* اختيار كلمات مفتاحية تمتاز بتنافسية ضعيفة
* امتلاك مواقع إلكترونية ذات جودة عالية ، وتحترم معايير رابطة الشبكة العالمية (W3C)
* التميز في محركات البحث
هذا ، وتسمح تقنية الذيل الطويل أيضا باستهداف شريحة زوار محددة ، لكون هذه الأخيرة قد استخدمت كلمات مفتاحية معينة من أجل عملية بحث دقيقة ، محصورة وفي مجال ضيق .
وتمكن هذه الاستراتيجية أصحاب الشركات من بناء السلطة ، تعزيز الحضور وتجديد الثقة في الموقع الإلكتروني للمؤسسة ، وذلك بفضل التموقع المثالي في أعلى نتائج البحث عن طريق الاعتماد على كلمات مفتاحية قليلة التداول وذات تنافسية ضعيفة ، لكنها في المقابل تمتاز بأعلى درجات الفعالية والمردودية .
وحتى وإن لم تكن تقنية الذيل الطويل كافية لوحدها في بناء سمعة الشركة في السوق ، إلا أن التميز في محركات البحث عبر احتلال المراكز المتقدمة في الصفحة الأولى لنتائج محرك البحث غوغل ، يعتبر فرصة ذهبية لعرض مجموعة المهارات وتقوية السمعة لدى العملاء .
ويأتي استخدام هذا الأسلوب بشكل مكثف بعد النتائج المرضية التي حققها على صعيد زيادة حركة مرور زوار الموقع الإلكتروني ، وتحسين ترتيب مواقع الويب على مختلف محركات البحث .
ما هي تقنية الذيل الطويل ؟
تقوم تقنية الذيل الطويل التي تعرف باللغة الإنجليزية باسم (Long tail) وتحت مسمى (Longue traîne) باللغة الفرنسية على إنشاء أكبر عدد من الكلمات المفتاحية مع عبارات أكثر تحديدا في صفحات الويب الخاصة بالموقع الإلكتروني ، وذلك من أجل زيادة فرص تموقع موقع الويب على المراتب المتقدمة لمحرك البحث من قبيل غوغل .
وتسمح هذه الطريقة الناجعة من تقليل عدد الكلمات المفتاحية المنافسة ، وتعمل من جهة أخرى على تحسين صفحات ويب الموقع الإلكتروني على صعيد الكلمات المفتاحية المحددة .
إن الفهم الصحيح وتدقيق مفهوم الذيل الطويل من شأنه مساعدة أصحاب المواقع الإلكترونية على إنجاح استراتيجية تهيئة المواقع لمحركات البحث (Search Engine Optimization) سيو (SEO) .
ما هي الكلمات المفتاحية المناسبة لطريقة الذيل الطويل ؟
يعد الصحفي الأمريكي كريس أندرسون (Chris Anderson) هو السباق إلى طرح مفهوم الذيل الطويل منذ عام2004 ، وقد سارعت شركة أمازون إلى اعتماد هذه التوصيات ، والتي حملت نتيجة مبهرة مفادها أن الكلمات الرئيسية العامة التي يكثر عليها الطلب لا تولد سوى 20% من حركة المرور ، في حين استحوذت طريقة الذيل الطويل التي تركز من جهتها على العبارات الأكثر تحديدا ، والأقل بحثا من طرف مستخدمي شبكة الإنترنت على80% من تفاعل الجمهور .
وتتكون عادة الكلمات المفتاحية لطريقة الذيل الطويل من 3 إلى 5 كلمات ، وتتميز بكونها غير مشهورة وقليلة الاستخدام ، غير أنها متلاءمة بشكل أفضل مع عمليات البحث الأكثر تحديدا .
ما هي فوائد استراتيجية الذيل الطويل (Long tail) أو (Longue traîne) في عملية تهيئة محركات البحث سيو(SEO) ؟
إن اعتماد استراتيجية الذيل الطويل (Long tail) أو () في عملية تهيئة محركات البحث سيو (SEO) من شأنه أن يجلب فوائد جمة على صعيد تطوير الموقع الإلكتروني وتحسين ترتيبه على صفحات محركات البحث .
وتظهر آثار هذا الأسلوب في تحسين ترتيب صفحات الويب من خلال استحواذ الكلمات المفتاحية لتقنية الذيل الطويل على مراتب متقدمة ، خاصة إذا عرف مطورو الويب كيف يهيئون الأرضية المناسبة للنجاح في مهمتهم عبر مجموعة من النقط الأساسية :
* اختيار كلمات مفتاحية تمتاز بتنافسية ضعيفة
* امتلاك مواقع إلكترونية ذات جودة عالية ، وتحترم معايير رابطة الشبكة العالمية (W3C)
* التميز في محركات البحث
هذا ، وتسمح تقنية الذيل الطويل أيضا باستهداف شريحة زوار محددة ، لكون هذه الأخيرة قد استخدمت كلمات مفتاحية معينة من أجل عملية بحث دقيقة ، محصورة وفي مجال ضيق .
وتمكن هذه الاستراتيجية أصحاب الشركات من بناء السلطة ، تعزيز الحضور وتجديد الثقة في الموقع الإلكتروني للمؤسسة ، وذلك بفضل التموقع المثالي في أعلى نتائج البحث عن طريق الاعتماد على كلمات مفتاحية قليلة التداول وذات تنافسية ضعيفة ، لكنها في المقابل تمتاز بأعلى درجات الفعالية والمردودية .
وحتى وإن لم تكن تقنية الذيل الطويل كافية لوحدها في بناء سمعة الشركة في السوق ، إلا أن التميز في محركات البحث عبر احتلال المراكز المتقدمة في الصفحة الأولى لنتائج محرك البحث غوغل ، يعتبر فرصة ذهبية لعرض مجموعة المهارات وتقوية السمعة لدى العملاء .
.jpg)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق